Thursday, May 29, 2008

أين ذهب سحر المحروسة وبساطة ناسها ؟

تأمل صور منذ 150عاماً
محيط - شيماء عيسى
نشر موقع "العرب المسافرون" مجموعة من الصور لمصر وشعبها ، التقطت منذ نحو 150 عاماً ، لا تكاد تصدق أنها صور ملتقطة من مصر ، المزدحمة الآن بالسيارات والسكان ، والتي غاب عن معظم شوارعها الجمال والنظام والنظافة ، وندرت نسمة الهواء الخالية من العوادم الخانقة ، كما توارت عن وجوه أهلها النظرة الهادئة المطمئنة ، ولحقت بها راحة البال ، ولكن على الجانب المقابل كان المصريون يحيون حياة بسيطة يركبون الدواب وينقلون بضائعهم على عربات خشبية و لم تكن هناك وسائل تكنولوجية لتسهيل الحياة ، والعجيب أن بطل جميع الصور هي ابتسامة الناس الصافية ونظرتهم الوديعة الواثقة ، ترى هل التطور أفاد المصريين ، أم أن لسان حال مشاهدي الصور .. ليت الزمان يعود كما كان ..!!





الجسر الخشبي على قناة السويس لمرور الناس من وإلى سيناء



أول سد أقيم في أسوان 1890 ، والشائع بالخطأ أن أول سد بني هناك عام 1971 م



العمال يبنون جسرا خشبيا على قناة السويس لمرور الناس من وإلى سيناء



سوق أسيوط قديما



سوق الخشب 1890



الفلاح المصري البسيط في 1887 .. راحة بال وسعادة وبساطة



الحلاقة في مصر في سبعينات القرن التاسع عشر



صورة لشباب وقد تجمعوا في عراشية سنة 1876م ، وكانت مثل الكافيتريا الآن



حارة مصرية قديمة ، ونلحظ قضبان حديدية يتم نقل البضائع عليها في عربات صغيرة .



شارع النحاسين



صانع الطرابيش بحارة قديمة مصرية ، وكان يسمى الطرابيشي ، الصورة منذ 1905



صناع الحرير قديما



لاحظوا سعادة الجميع ببائع البطاطا المشوية



بائع الفول المصري في 1887



قهوة شعبية مصرية - 1887



عمال يتناولون طعام الإفطار في مصر قديما



كوبري قصر النيل ، كان اسمه كوبري الخديوي اسماعيل وتم بناؤه ليربط بين ميدان التحرير وبين الضفة الثانية من النيل والتي كانت أراضي زراعية ، لينقل المزارعون محصولهم ويبيعوه في الأسواق بدلا من أن ينقلوه بالقوارب في النيل



نقل البضائع فوق كوبري قصر النيل



منظر لفلل حي الدقي والتي كان يقطنها يونانيون



قصر البارون ، وسمي باسم البارون إمبان البلجيكي



الشوارع كانت تتمتع بقدر عالي من الرقي والجمال والنظافة



ميدان التحرير - لاحظ الفارق الشاسع مع الوضع الآن



مصلون يخرجون من الجامع الازهر في زي المصريين المعتاد العمة والطربوش والعباية



مدخل الموسكي سنة 1874، الحناطير تنتظر بالخارج لتوصل المارة



الجامع الأزهر - كان مكانا للصلاة والتعلم وراحة المسافرين



المؤذن كان يعتمد على صوته بدون ميكروفون



كانت أكبر درجة من الرخاء هو أن تجلس السيدة في هودج ذلك الجمل المزين المزركش



أبوالهول قديما ، قبل أن يستكمل الحفر ويظهر كاملاُ



12 كابتن على متن أول سفينة نيلية للسياح وكان اسمها



منظر لن يتكرر بالطبع ، أين ذهب النيل بجوار الأهرامات ؟



صورة نادرة للهرم الأكبر و خياله على النيل ، سهل للفراعنة حمل الحجارة من المقطم



السقا ورجل أمامه يشرب جالسا على السنة النبوية



المسلة بعد نقلها للسفينة مبحرة إلى بريطانيا



نقل مسلة مصرية لسفينة ترسو في البحر المتوسط تمهيدا لنقلها لبريطانيا .



اكتشاف تمثال رمسيس الثاني وبعض التماثيل الأخرى بميت رهينة



صورة لأبوالهول من 110 سنة



خان الخليلي ، كلمة خان معناها فندق ، اما الخليلي فهو اسم الحاكم المملوكي الذي بناه



عمال يحملون الماء العذب ليعينهم بسفرهم



الإستراحة بالصحراء المصرية قديما



المرأة المصرية منذ 150 عاما

No comments: