عيد الأم مناسبة يحتفل بها الأبناء ليعبروا عن مدى امتنانهم لوالدتهم على
كل ما قدمته لأجلهم ، ومع زواج الأبناء لابد من الاحتفال أيضا بالحماة التي
يعتبرها بعض الأزواج والزوجات الأم الثانية لهم.. خبيرة الإتيكيت ماجي
الحكيم تقدم مجموعة من القواعد لاختيار هدايا عيد الأم وكيفية الاحتفال مع
الأم والحماة دون تفضيل إحداهما على الأخرى ..
1- إحرصي على شراء الهدية المناسبة لكل منهما .. واعلمي أنه ليس بالضرورة أن تكون الهدية غالية لكي تكون قيمة بقدر ما تكون مستخدمة من قبل الأمهات.
2- ابتعدي عن شراء هدايا تستخدم بالمنزل ، لأن تلك النوعية من الهدايا تضع الأم في صورة ربة المنزل، فمن الأفضل شراء هدية ذات طابع شخصي.
3- أثناء الخطوبة لا يجوز مطلقا أن تجاملي حماتك على حساب هدية والدتك، لأن الهدية للحماة بفترة الخطوبة تكون نوع من المجاملة ، أما هدية الأم فهي نوع من تقديم الشكر والامتنان على مجهودها ، مع مراعاة التوازن بالهدايا .
4- بعد الزواج ، ليس بالضرورة شراء هديا متشابهة لهما خاصة لو كانت اهتمامات كل منهما مختلفة عن الأخرى، ولكن لابد أن تكون القيمة المادية للهديتين متقاربة منعا لوجود أي حساسيات بين الطرفين ، مع ضرورة أن يتم التعامل مع الحماة كأنها أم أثناء تقييم معيار الهدية.
5- من المفضل في صباح يوم عيد الأم أن يهنيء كل من الزوج والزوجة الأمهات عبر الهاتف بشكل منفصل ، حتى لا تكون المكالمة كما لو كانت أداء واجب ، ويعبر كل منهما لحماته عن إمتنانه وسعادته لإنجابها وتربيتها لشريكه بالحياة .
6- وعن كيفية تقديم الهدية وتوقيت الاحتفال "بأيهما يبدأ الزوجان بالتهنئة هل أم الزوج أو الزوجة؟"، تختم الحكيم نصائحها موضحة أن عيد الأم ليس كالعيد الصغير أو الكبير، فممكن خلال ساعة واحدة بعد الظهر يحتفل الأبناء مع الأم ويقدمون لها الهدية وتوصيل الرسالة بالشكر لها على مجهودها ، ويمكن اختيار أولوية الزيارة على حسب طبيعة الأسرة التي تسهر أكثر، مع مراعاة أن لا يشعروا الأم بأنهم مضطرون للذهاب للأم الثانية .
نقلا عن جريدة الوفد
1- إحرصي على شراء الهدية المناسبة لكل منهما .. واعلمي أنه ليس بالضرورة أن تكون الهدية غالية لكي تكون قيمة بقدر ما تكون مستخدمة من قبل الأمهات.
2- ابتعدي عن شراء هدايا تستخدم بالمنزل ، لأن تلك النوعية من الهدايا تضع الأم في صورة ربة المنزل، فمن الأفضل شراء هدية ذات طابع شخصي.
3- أثناء الخطوبة لا يجوز مطلقا أن تجاملي حماتك على حساب هدية والدتك، لأن الهدية للحماة بفترة الخطوبة تكون نوع من المجاملة ، أما هدية الأم فهي نوع من تقديم الشكر والامتنان على مجهودها ، مع مراعاة التوازن بالهدايا .
4- بعد الزواج ، ليس بالضرورة شراء هديا متشابهة لهما خاصة لو كانت اهتمامات كل منهما مختلفة عن الأخرى، ولكن لابد أن تكون القيمة المادية للهديتين متقاربة منعا لوجود أي حساسيات بين الطرفين ، مع ضرورة أن يتم التعامل مع الحماة كأنها أم أثناء تقييم معيار الهدية.
5- من المفضل في صباح يوم عيد الأم أن يهنيء كل من الزوج والزوجة الأمهات عبر الهاتف بشكل منفصل ، حتى لا تكون المكالمة كما لو كانت أداء واجب ، ويعبر كل منهما لحماته عن إمتنانه وسعادته لإنجابها وتربيتها لشريكه بالحياة .
6- وعن كيفية تقديم الهدية وتوقيت الاحتفال "بأيهما يبدأ الزوجان بالتهنئة هل أم الزوج أو الزوجة؟"، تختم الحكيم نصائحها موضحة أن عيد الأم ليس كالعيد الصغير أو الكبير، فممكن خلال ساعة واحدة بعد الظهر يحتفل الأبناء مع الأم ويقدمون لها الهدية وتوصيل الرسالة بالشكر لها على مجهودها ، ويمكن اختيار أولوية الزيارة على حسب طبيعة الأسرة التي تسهر أكثر، مع مراعاة أن لا يشعروا الأم بأنهم مضطرون للذهاب للأم الثانية .
نقلا عن جريدة الوفد
No comments:
Post a Comment