بروفيسور عربي حقق مكانة عالمية في ميدان الطب الخبير د. إلياس سليم استشاري جراحة المخ والأعصاب وعلاج العمود الفقري والمفاصل:
إن حوالي 70% من البشر لابد وأن يكون قد مر بتجربة الشعور بآلام بالعمود الفقري وقد تكون نتيجة مجهود زائد أو عمل حركة غير عادية.
وهذه الحالات تمر بيسر مع الراحة أو أخذ مسكنات وباسط العضلات أو العلاج الطبيعي.
ولكن هناك حالات يستمر فيها الألم وبصورة متزايدة ولا يجدي معه هذا النوع من العلاج وينصح الطبيب المعالج أو الممارس المريض بعمل أشعة رنين مغناطيسي ويتضح من الأشعة وجود إنزلاق غضروفي سواء عنقيا أو قطنيا أو صدريا ويبدأ المريض رحلة العلاج التي سبق ذكرها. مسكنات وإلي آخره. وهذا النوع من العلاج لا يأتي بنتائج قاطعة ويصبح أمام المريض الاختيار الأوحد وهو الجراحة وما يتبعها من نتائج في عدد غير قليل من المرضي مثل حدوث التليفات وعدم ثبات في العمود الفقري خاصة مع الانزلاق الغضروفي القطني مع وجود عامل الخطورة مع الجراحة والتخدير.
ونظرا لأن العقل البشري لا يقف عاجزا أمام هذه المشكلات فقد قام الدكتور إلياس سليم - أخصائي جراحة المخ والأعصاب واستشاري علاج العمود الفقري والمفاصل بهامبورج - ألمانيا - بتطوير أسلوب علاج جديد للانزلاق الغضروفي بدون تدخل جراحي منذ عشر سنوات وتتمثل هذه التقنية الجديدة في تركيب أنبوبة رفيعة size =-3>Peridural Catheter.
تحت جهاز الأشعة المقطعية بمخدر موضعي علي مستوي الانزلاق الغضروفي ويتم تثبيت القسطرة بلاصق طبي معقم لمدة خمسة أيام ولا تحتاج هذه التقنية للإقامة بالمستشفي ولكن يأتي المريض مرتين في اليوم لحقن المواد العلاجية بفاصل زمني قدره 3 ساعات وهذه المواد هي:
1- مادة إنزيمية تساعد علي تليين أو إذابة الجزء المنزلق من الغضروف -3>Hyaluronidase.
-سكر مركز Manitol 15%.
-جرعة بسيطة من الكورتيزون 3>Dexametsize =-1> 2.5 mg> مع بداية تركيب القسطرة وعند رفعها وذلك لعلاج التهاب الأعصاب.
4- وهو مخدر موضعي لتنظيم دورة الألم هذه المواد تساعد علي انكماش الجزء المنزلق من الغضروف وبالتالي يقل الضغط علي الأعصاب حتي تختفي الأعراض والقسطرة يمكن إعادة تركيبها أكثر من مرة في حالة ارتجاع الغضروف أو حدوث انزلاق آخر بمكان آخر والعكس غير صحيح بالنسبة للجراحة ونسبة نجاح هذه التقنية تصل إلي 85% خاصة في الحالات الحديثة نسبيا والمرضي الذين يشكون من الانزلاق الغضروفي دائما يعانون من خشونة بالمفاصل التي تتغذي من الأعصاب المضغوطة بالغضروف. ومثال علي ذلك حدوث خشونة بمنطقتي الحوض والخلفي العصعوصي ومفاصل الفقرات القطنية لمن يعاني من انزلاق غضروفي قطني وهذه الخشونة لابد من علاجها حتي يتخلص المريض من آلامه ويستطيع التعايش بصورة طبيعية مع العلاج الذي سبق ذكره للغضروف.
وعلاج الخشونة يتم أيضا عن طريق الحقن المباشر للمفاصل تحت جهاز الأشعة المقطعية بمخدر موضعي وعدد مرات الحقن عادة ثلاث مرات، مرة قبل تركيب القسطرة ومرتين بعد رفعها والمواد التي يتم حقنها بالمفاصل مواد آمنة وهي:
1- وهي مادة مصنعة من عرف الديك ومشابهة للمادة اللزجة الموجودة بالمفاصل.
2- لعلاج التهاب الأعصاب.
3- وهو مخدر موضعي لتنظيم دورة الألم.
وحتي وقت قريب وقبل العلاج بالحقن للمفاصل لم تكن هناك وسيلة أخري لعلاج الخشونة - والتي هي مرض مزمن سواء العلاج المتحفظي الذي يتمثل في المسكنات وباسط للعضلات التي تؤدي إلي التهاب جدار المعدة وتؤثر بالسلب علي وظائف الكبد والكلي.
إن حوالي 70% من البشر لابد وأن يكون قد مر بتجربة الشعور بآلام بالعمود الفقري وقد تكون نتيجة مجهود زائد أو عمل حركة غير عادية.
وهذه الحالات تمر بيسر مع الراحة أو أخذ مسكنات وباسط العضلات أو العلاج الطبيعي.
ولكن هناك حالات يستمر فيها الألم وبصورة متزايدة ولا يجدي معه هذا النوع من العلاج وينصح الطبيب المعالج أو الممارس المريض بعمل أشعة رنين مغناطيسي ويتضح من الأشعة وجود إنزلاق غضروفي سواء عنقيا أو قطنيا أو صدريا ويبدأ المريض رحلة العلاج التي سبق ذكرها. مسكنات وإلي آخره. وهذا النوع من العلاج لا يأتي بنتائج قاطعة ويصبح أمام المريض الاختيار الأوحد وهو الجراحة وما يتبعها من نتائج في عدد غير قليل من المرضي مثل حدوث التليفات وعدم ثبات في العمود الفقري خاصة مع الانزلاق الغضروفي القطني مع وجود عامل الخطورة مع الجراحة والتخدير.
ونظرا لأن العقل البشري لا يقف عاجزا أمام هذه المشكلات فقد قام الدكتور إلياس سليم - أخصائي جراحة المخ والأعصاب واستشاري علاج العمود الفقري والمفاصل بهامبورج - ألمانيا - بتطوير أسلوب علاج جديد للانزلاق الغضروفي بدون تدخل جراحي منذ عشر سنوات وتتمثل هذه التقنية الجديدة في تركيب أنبوبة رفيعة size =-3>Peridural Catheter.
تحت جهاز الأشعة المقطعية بمخدر موضعي علي مستوي الانزلاق الغضروفي ويتم تثبيت القسطرة بلاصق طبي معقم لمدة خمسة أيام ولا تحتاج هذه التقنية للإقامة بالمستشفي ولكن يأتي المريض مرتين في اليوم لحقن المواد العلاجية بفاصل زمني قدره 3 ساعات وهذه المواد هي:
1- مادة إنزيمية تساعد علي تليين أو إذابة الجزء المنزلق من الغضروف -3>Hyaluronidase.
-سكر مركز Manitol 15%.
-جرعة بسيطة من الكورتيزون 3>Dexametsize =-1> 2.5 mg> مع بداية تركيب القسطرة وعند رفعها وذلك لعلاج التهاب الأعصاب.
4- وهو مخدر موضعي لتنظيم دورة الألم هذه المواد تساعد علي انكماش الجزء المنزلق من الغضروف وبالتالي يقل الضغط علي الأعصاب حتي تختفي الأعراض والقسطرة يمكن إعادة تركيبها أكثر من مرة في حالة ارتجاع الغضروف أو حدوث انزلاق آخر بمكان آخر والعكس غير صحيح بالنسبة للجراحة ونسبة نجاح هذه التقنية تصل إلي 85% خاصة في الحالات الحديثة نسبيا والمرضي الذين يشكون من الانزلاق الغضروفي دائما يعانون من خشونة بالمفاصل التي تتغذي من الأعصاب المضغوطة بالغضروف. ومثال علي ذلك حدوث خشونة بمنطقتي الحوض والخلفي العصعوصي ومفاصل الفقرات القطنية لمن يعاني من انزلاق غضروفي قطني وهذه الخشونة لابد من علاجها حتي يتخلص المريض من آلامه ويستطيع التعايش بصورة طبيعية مع العلاج الذي سبق ذكره للغضروف.
وعلاج الخشونة يتم أيضا عن طريق الحقن المباشر للمفاصل تحت جهاز الأشعة المقطعية بمخدر موضعي وعدد مرات الحقن عادة ثلاث مرات، مرة قبل تركيب القسطرة ومرتين بعد رفعها والمواد التي يتم حقنها بالمفاصل مواد آمنة وهي:
1- وهي مادة مصنعة من عرف الديك ومشابهة للمادة اللزجة الموجودة بالمفاصل.
2- لعلاج التهاب الأعصاب.
3- وهو مخدر موضعي لتنظيم دورة الألم.
وحتي وقت قريب وقبل العلاج بالحقن للمفاصل لم تكن هناك وسيلة أخري لعلاج الخشونة - والتي هي مرض مزمن سواء العلاج المتحفظي الذي يتمثل في المسكنات وباسط للعضلات التي تؤدي إلي التهاب جدار المعدة وتؤثر بالسلب علي وظائف الكبد والكلي.
No comments:
Post a Comment